من | إلى | السعر |
---|---|---|
بير إثيوبي (ETB) | كرونا سويدية (SEK) |
تم جمع الأسعار والمعلومات الظاهرة في هذه الصفحة من موقع المراقب، المتخصص في تقييم أفضل شركات التداول وتحليل الأسواق المالية بدقة وشفافية.
البر الإثيوبي هو العملة الرسمية لجمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية، ويعكس تطور أحد أسرع الاقتصادات نمواً في إفريقيا. يرتبط البر الإثيوبي بشكل وثيق بقطاع الزراعة، حيث تعد إثيوبيا من أكبر منتجي ومصدري البن في العالم، كما تشتهر بإنتاج المحاصيل النقدية الأخرى مثل القات والبذور الزيتية. يقوم البنك المركزي الإثيوبي بتنفيذ سياسات نقدية تهدف إلى تحقيق الاستقرار الاقتصادي وضبط التضخم، مع التركيز على دعم النمو الاقتصادي السريع الذي تشهده البلاد. يشهد الاقتصاد الإثيوبي تحولات كبيرة مع التوسع في مشاريع البنية التحتية الضخمة، مثل سد النهضة، وتطوير القطاع الصناعي. تحمل الأوراق النقدية الإثيوبية تصميمات تعكس التنوع الثقافي والتاريخي للبلاد، مع إبراز المعالم التاريخية والطبيعية المميزة. يسعى القطاع المالي الإثيوبي إلى تحديث أنظمته وتوسيع نطاق الخدمات المصرفية، خاصة في المناطق الريفية، مع التركيز على تطوير الخدمات المالية الرقمية والشمول المالي.
الكرونة السويدية هي العملة الرسمية للمملكة السويدية، وتعد من أكثر العملات تطوراً في مجال المدفوعات الرقمية عالمياً. يتميز الكرونة السويدية بريادتها في التحول نحو مجتمع خالٍ من النقد، حيث تعد السويد من أوائل الدول التي تتجه نحو إلغاء التعاملات النقدية التقليدية. يقوم البنك المركزي السويدي (Riksbank) بتنفيذ سياسات نقدية مبتكرة تهدف إلى تحقيق الاستقرار المالي وتعزيز الابتكار في القطاع المالي. يعتمد الاقتصاد السويدي على قطاعات متطورة تشمل التكنولوجيا المتقدمة، الصناعات الثقيلة، الابتكار التكنولوجي، والطاقة المتجددة. تشهد السويد ريادة عالمية في مجال التكنولوجيا المالية والمدفوعات الرقمية، مع تطوير مشروع العملة الرقمية المركزية (e-krona). تحمل الأوراق النقدية تصميمات عصرية تعكس التراث الثقافي السويدي والشخصيات البارزة في مجالات العلوم والفنون. يعمل القطاع المالي على تطوير حلول مبتكرة في مجال المدفوعات والخدمات المصرفية الرقمية. تسعى السلطات النقدية إلى الحفاظ على استقلالية العملة مع تعزيز التكامل مع النظام المالي الأوروبي. يشهد الاقتصاد تركيزاً كبيراً على الاستدامة البيئية والتحول نحو الاقتصاد الأخضر. تعمل الحكومة على تعزيز مكانة ستوكهولم كمركز للابتكار المالي والتكنولوجي في أوروبا.