من | إلى | السعر |
---|---|---|
جنيه سانت هيليني (SHP) | دينار بحريني (BHD) |
تم جمع الأسعار والمعلومات الظاهرة في هذه الصفحة من موقع المراقب، المتخصص في تقييم أفضل شركات التداول وتحليل الأسواق المالية بدقة وشفافية.
الجنيه السانت هيليني هو العملة الرسمية لجزيرة سانت هيلينا وأراضيها التابعة، ويعكس الطبيعة الفريدة لهذا الإقليم البريطاني في جنوب المحيط الأطلسي. يتميز الجنيه السانت هيليني بارتباطه المباشر بالجنيه الإسترليني، مما يمنحه استقراراً نقدياً قوياً. يتم إدارة السياسة النقدية بالتنسيق مع السلطات البريطانية، مع مراعاة الخصوصية الاقتصادية للجزيرة النائية. يعتمد اقتصاد سانت هيلينا على قطاعات محدودة تشمل السياحة التاريخية، خاصة المرتبطة بتاريخ نفي نابليون بونابرت إلى الجزيرة، الزراعة المحدودة، وصيد الأسماك. تشهد الجزيرة تطوراً تدريجياً في البنية التحتية السياحية والخدمات المالية الأساسية، خاصة بعد افتتاح المطار الدولي. تحمل الأوراق النقدية تصميمات تعكس التراث التاريخي للجزيرة والحياة البرية الفريدة، مع التركيز على المناظر الطبيعية الخلابة والتراث البريطاني. يعمل القطاع المالي على تطوير خدمات مصرفية تتناسب مع احتياجات السكان المحليين والزوار. تسعى السلطات المحلية إلى تعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة وتحسين مستوى المعيشة للسكان. يشهد الاقتصاد جهوداً لتنويع مصادر الدخل وتطوير قطاع السياحة البيئية. تعمل الحكومة على تحسين الاتصال مع العالم الخارجي وتعزيز الفرص الاقتصادية للجزيرة.
الدينار البحريني هو العملة الرسمية لمملكة البحرين، ويعد من أقوى العملات في العالم من حيث القيمة، حيث يتميز بارتباطه الثابت بالدولار الأمريكي. يعكس الدينار البحريني قوة الاقتصاد البحريني المتنوع الذي يجمع بين قطاع الخدمات المالية المتطور وصناعة النفط والغاز. يلعب موقع البحرين الاستراتيجي كمركز مالي إقليمي دوراً محورياً في تعزيز مكانة الدينار، حيث تستضيف المملكة العديد من البنوك والمؤسسات المالية الدولية. يتبع مصرف البحرين المركزي سياسات نقدية محافظة تهدف إلى الحفاظ على استقرار العملة وتعزيز الثقة في النظام المالي المحلي. تتميز البحرين بنظام مصرفي متطور يشمل البنوك التقليدية والإسلامية، مما يجعلها مركزاً رائداً للصيرفة الإسلامية على مستوى العالم. تحمل الأوراق النقدية البحرينية تصميمات عصرية تجمع بين التراث الثقافي للمملكة والتطور الحضاري الذي تشهده، مع التركيز على المعالم التاريخية والمشاريع التنموية الحديثة. يشهد القطاع المالي البحريني تطوراً مستمراً في مجال التكنولوجيا المالية، مع تبني حلول مبتكرة في مجال المدفوعات الرقمية والخدمات المصرفية الإلكترونية.